بيني وبينك – نشر الخبير الاستراتيجي الدكتور عمر الرداد منشورًا على صفحته على موقع فيسبوك، أشار فيه إلى أنه يدرك أن منشوره “لن يعجب الكثيرين” قائلاً إنه “لا نحب سماع الحقيقة.”

وأضاف الرداد أن طهران “ورطت حماس” في أحداث السابع من أكتوبر، ومن ثم حزب الله، وأمرت الحوثيين بالقيام بأعمال قرصنة في البحر الأحمر، مما أدى إلى “ضرب حماس وحرق غزة، ويجري سحق حزب الله، وحرق لبنان، في حين أن الحوثي يرتجف بعد الضربات الناعمة، ويهدد بالعودة للقرصنة فقط.”

واختتم الرداد منشوره بالقول إن “وكيل إيران الأخير، وهو الميليشيات الولائية في العراق، يبدو أنه على الرادار الإسرائيلي والأمريكي”، مشيرًا إلى أن “كل الحشد الشعبي – الحرس الثوري العراقي – سيكون درعًا بشريًا لإيران، وإنها أيام فقط”.

تالياً نص المنشور كما هو:

شاركها.

نسعى في "نخبة بوست" إلى خدمة النخب السياسية والإقتصادية والإجتماعية من خلال صحافة الدراسات والتحليل والاستقصاء والقصص الصحفية وأخذ آراء الخبراء والمختصين، ونسعى إلى تقديم منبر لأصحاب الرأي من الخبراء والدارسين والباحثين بمهنية وموضوعية وعمق يناسب النخب الوطنية ويخدم الإعلام الوطني الذي نريد.

Exit mobile version