نخبة بوست – وبتمنى كمان نضيف عبده موسى، وموسى حجازين وجولييت عواد وعبير عيسى وكثير غيرهم..
مش غلط نعلم أطفالنا عن رموز نكن لها كل احترام ومحبة وتقدير لدورهم الاعلامي قبل الفني بسرد الواقع الأردني بل والعربي..
الفن بكل أشكاله هو هوية وثقافة تستنير بها الشعوب، واجزم ان الفن الأردني في السبعينات و الثمانينات قدم جنبا إلى جنب مع العسكرية ادوارا عززت ثقة الناس بالوطن والانتماء اليه..
كانت سميرة توفيق وسلوى العاص وغيرهم في خندق الوطن يؤدون فدوى لعيونك يا أردنّ، واردن الكوفية الحمراء.. وهذه فعلت وما زالت تفعل بقلوبنا ما لم تفعله خطابات السياسيين وغيرهم.
مناهج موسيقية فنية.. لما لا؟
لعلنا نواجه بها الماكينة الفنية الإعلامية التي تستهدف اليوم بيوتنا وشبابنا بتفاهات وقيم بعيدة عنا وتهدف لإغتيال ما تبقى من طهر وتستبدله بعهر.
الدحية وسميرة توفيق.. أرث،
اترك طفلك يتعلمه واحرمه وانتفض وعارض.. برنامج قسمة ونصيب مثلا