نخبة بوست -إقالة مجرم الحرب يوآف غالانت سيكون لها ما بعدها: ربما تتبعها استقالات، من الحكومة والكنيست، ربما تتبعها إقالات، لرئيس الأركان والشباك، ربما تُطلق شرارة التظاهرات والاحتجاجات، ربما تُسهم في “تعكير صفو العلاقة” مع واشنطن.

المؤكد أنها ستوسع الفجوة بين المستوى العسكري/الأمني والمستوى السياسي، لم يعد للجيش “صوتاً” في الحكومة.

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين.

شاركها.
Exit mobile version