بيني وبينك – بهمسات مترددة وخافتة جداً، لكن ليست احلاماً التقطتها صدفة رادارات “نخبة بوست”.
إسم حركة برز في عام 2016 ثم بهت نوره؛ تعود للتبلور؛ ولكن بصفة حزبية.
الهمسات أساسها انهم ليسوا اشتراكيون يساريوون و لا محافظون و لا إسلاميون؛ فما المانع من وجودهم منفصلين يمثلون لون تقدمي إجتماعي منفتح اقتصادياً واضح بالطرح الذي لفت الانظار في 2016.
هيكل حزبي من جيل شبابي كقيادة ووجوه، ومظلة من ذوات خبرة وحكمة.
المجموعه الساعية خاضت تجارب و اكتسبت خبرة؛ وأحد وجوهها شاب معروف سياسياً و يعتبر للبعض جدلي.
كلام عن ما يسمى بـ “محاولة اخيرة” نقية تعود إلى أساس اللون الذي طُرح يوما؛ بعيدة عن تحالفات براغماتية.
فهل تبقى همسات أم ستتطور الامور؟
سنتابع “معاً”