بيني وبينك-نشر موقع “نخبة بوست“معلومات حصرية بشأن بيع كارفور؛ إذ أن المعلومات تفيد بأن فكرة الإغلاق بدأت منذ عامين ولم تكن وليدة اللحظة، إلا أن قضية المقاطعة وعدة أسباب سابقة أخرى عجّلت من التفكير بتغيير الاسم في الأردن وفك الشراكة مع شركة كارفور الفرنسية قبل نهاية العقد بأشهر.

كما يُذكر أن ماجد الفطيم هو مالك الشركة الأم ومالك العلامة التجارية لـ “كارفور” لا يزال مالكًا للعلامة، إضافة إلى امتلاكه علامات تجارية أخرى مثل “هايبر ماكس”.

يُشار إلى أن العلامة التجارية الجديدة ستحل مكان العلامة القديمة وأنها قد تحمل اسم “الفطيم وشعاره.”


وجب التأكيد بأنه لم يتم بيع فروع “كارفور” ، إلا أنه تم تقليص عددها بحدود الثلاثين فرعًا بعد أن كان لدى كارفور أكثر من خمسين فرعًا في مختلف أنحاء المملكة.

شاركها.

نسعى في "نخبة بوست" إلى خدمة النخب السياسية والإقتصادية والإجتماعية من خلال صحافة الدراسات والتحليل والاستقصاء والقصص الصحفية وأخذ آراء الخبراء والمختصين، ونسعى إلى تقديم منبر لأصحاب الرأي من الخبراء والدارسين والباحثين بمهنية وموضوعية وعمق يناسب النخب الوطنية ويخدم الإعلام الوطني الذي نريد.

Exit mobile version